الثلاثاء، 15 فبراير 2011

أوباما: ما تحقق بمصر يجب أن يتحقق بإيران

أثنى الرئيس الأمريكي باراك أوباما، الثلاثاء، على الجيش في مصر، لكنه قال إن البلاد أمامها الكثير لفعله، منتقدا الحكومة الايرانية بسبب قمع المحتجين.وقال أوباماللصحفيين "هناك الكثير يتعين فعله في مصر، لكن ما رأيناه حتى الآن، يعد إيجابيا،" مضيفا أن المحلس الأعلى للقوات المسلحة في مصر "يرسل إشارات صحيحة،" بشأت التحولللديمقراطية في البلاد.
ودعا الرئيس الأمريكي حكام الشرق الأوسط وشمال أفريقيا إلى تلبية تطلعات شعوبهم، وقال إن "الحكومات.. لا تستطيع أن تحكم الناس بالإكراه ويجب أن تستجيب لتطلعاتهم..وإذا كنت تحكم في هذه البلدان، فعليك أن تستبق التغيير."
وأضاف أوباما "في حين أن كل بلد في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لها تقاليدها الخاصة بها، فإن الولايات المتحدة تعتقد أن هناك مبادئ عالمية معينة يجب أن يتبعفي كل مكان، مثل نبذ العنف أو الإكراه للحفاظ على السلطة، وحرية التعبير والحق في التجمع."
ووجه الرئيس الأمريكي الانتقاد إلى إيران، قائلا إن "ما تحقق في مصر يجب أن يتحقق في ايران.. ويجب أن يسمح للإيرانيين لالتعبير عن احتجاجهم،" مشيرا إلى أن "السلطاتالإيرانية كانت تضرب وتعتقل المتظاهرين، بينما في عبر المصريون عن آرائهم بسلام."

إلى كل شهيد


برقية إلى الشهداء الأبطال الخالدين بإذن الله
بسم الله الرحمن الرحيم
«ولا تحسبن الذين قُتلوا في سبيل الله أمواتًا بل أحياءٌ عند ربهم يُرزَقون».
صَدَقَ الله العظيم
علمني أكتوبر درسا كيف يكون هناك سلام أولادي بصقوا في وجهي كتبوا لي في الغرفة سطرا إن مات الأب فدا وطن ما أحلى عيش الأيتام
رسالة إلي (ابني في التحرير)

ياعين أمك.. وياقلب أبيك الذي أمرضه غيابك أو قل اختفاؤك.. أين كنت يا ابني؟ وماذا جرالك؟ سلمت وسلمت عيناك التي أغمضوها.. هل أذلوك؟ لا أظن.. فأنت بطل بالميلادوبالأسرة وبالوطن وبالعلم وبكل ما وضعته فيك الطبيعة لتولد لنا هذه الوطنية الخالصة، والحب (الصافي) لمصر التي أنهكها الظلم والنفاق والحقد، ياولدي.. وياكبدي..وياكل شيء غالي.. أنت وأصحابك.. أنت ورفاقك.. رفاق صفحات تسمونها «Facebook» أو «Twitter».
أو.. أو.. أو نحن لا نعرفها.. وإذا عرفناها أو عرفها بعضنا فلا نعرف منها إلا (تاتا.. تاتا) ولا نستطيع أن نخطي العتبة، ولا حتي قبل العتبة، انت يا حبيبي..وكل (العيال) صحابك.. أقسم لك ولكم أننا لن نجرؤ بعد اليوم علي أن نناديكم (عيال).. عيال مين؟ نحن (العيال)..
أنتم الشجعان ونحن (العيال) حتي يعتدل الميزان، ونعود نحن الآباء والأمهات وأنتم الأبناء الأبطال والبنات العظيمات.. ياابني.. أنت وهو وهي وكل من هناك في كلمكان شريف من أجل (التحرير) في كل أنحاء مصر المحروسة «بجد» محروسة بكم ومحروسة لكم إن شاء الله.
نعتذر لكم نحن الذين كنا نظنكم تلعبون في محطة اللعب «Play
Station» فإذا نحن الذين كنا نلعب ولا ندري كيف تفكرون.. وكيفتكبرون، وكيف يكبر فيكم الوطن، وتكبر فيكم الوطنية، لقد كبرتم واطمأنت قلوبنا عليكم، وتذكروا أن الآباء والأمهات هم وهن فقط الذين يفرحون إذا ما تفوق الأبناءعليهم..، نحن فرحون بكم، فخورون بما حققتموه وما ستحققونه إن شاء الله، والعالم كله ينظر إليكم وإلينا، ويعيد تعليق صورة مصر في مكانها بعد أن أنزلوها من عليائهابالمذلة والاستطانة، حماكم الله..، اصبروا وثابروا ونحن معكم وربما تجدوننا بينكم إذا اقتضي الأمر..واعذروا لنا سنوات عمرنا وعبئه الثقيل علي حركتنا الأثقل، ولكن بالتأكيد سنلحق بكم.. فإلي اللقاء يا ابني ويا ابنتي..

برقية وداع

تأكدوا يا مصريين وتعلموا يا بشر في كل أنحاء العالم الرئيس مبارك لم ولن يسقط كما تناقلته الوسائل الأعلام أدعوكم يا أهل التاريخ للإنتظار والتذكر كل ما حدث هو من حب مبارك لشعبه هو دفعهم لعمل ثورة حقيقية كي يبدأوا منها نقطة إنطلاق يا رب تكون حقيقية لكم أيها المتعايشون في مصر وفي العالم سيظل التاريخ يسطر لك يا مبارك سطورا هي الأفضل لكن ستحصل على ما تمنيته لشعبك في وقته ذلك في تاريخ الأمم يؤخذ وقتا لكنني متأكد من شعوري صحيح الفساد موجود صحيح كل ما يكتب وينشر معظمه صحيح لكن ليس كل ما يلمع ذهبا عبد الناصر لم ولن ينساه التاريخ كذلك السادات ومن قبلهم محمد نجيب ومبارك بارك الله فيه دفعنا دفعة من وجهة نظره أنها هي الأفضل ولو أن ذهب كما رأيتم هذا رأيي في سطور بسيطة وداعا حبيبي

الخميس، 10 فبراير 2011